حفل الاختتام يخصص لذكرى محمود درويش وتوزيع شهادات التقدير
رئيس البلدية ناهض خازم وعدد كبير من أعضاء البلدية يشاركون في حفل الاختتام
اختتم أمس السبت "أسبوع اللغة العربية" في المدرسة الإعدادية "ب" في شفاعمرو، بلقاء السيدة طروب خليل، كريمة شاعر عبلين الراحل، جورج نجيب خليل، التي تحدثت أمام طلاب صفوف السابع عن والدها ومسيرته الأدبية وإسهاماته في الأدب المحلي. والتقى طلاب صفوف التاسع الكاتب المسرحي والقصصي عفيف شليوط، الذي تحدث لهم عن نتاجاته في الأدب والمسرح واستعرض مسيرته مع الإبداع الأدبي في مجال القصة والمسرح، والفني على خشبة المسرح.
وفي ساعات المساء كان الطلاب والأهالي والمعلمين على موعد مع الحفل الختامي لأسبوع اللغة العربية، في قاعة "أشكول بايس" حضره رئيس البلدية، السيد ناهض خازم وأعضاء البلدية: زياد الحاج، فرج خنيفس، أجود زين، أحمد حمدي، زهير كركبي وابراهيم شليوط، وكذلك مدير عام البلدية، السيد عمر الملك ومدير قسم المعارف، السيد عبد الرحمن صديق والناطق باسم البلدية، المحامي ناجي شحادة ومدير المدرسة الشاملة "ب"، الدكتور عمر خطيب ومدير المدرسة الشاملة "جـ"، الأستاذ جلال حمادي ونائب مدير المدرسة الاعدادية "ب"، الأستاذ معمر الصغير وعدد من الأدباء المشاركين والمعلمين القدامى وعدد من الأهالي والطلاب والمعلمين.
افتتح الحفل الختامي وأداره المربي زياد شليوط، مركز الفعاليات اللامنهجية وألقى مدير المدرسة، الأستاذ مازن أيوب كلمة ترحيبية شكر فيها كل من عمل من مركزي مواضيع وطواقم معلمين ومجلس الطلاب، وحيى رئيس وأعضاء البلدية الحاضرين على دعمهم المعنوي، كما شكر الأهالي. وتلته مركزة اللغة العربية، المربية سلوى الحاج التي تحدثت عن فحوى وأهداف أسبوع اللغة، وشكرت طاقم اللغة العربية على تعاونه ومركزي الطبقات والتربية الاجتماعية وادارة المدرسة. بعدها ابتدأت فقرات البرنامج بتلاوة قصائد لمحمود درويش ابتدأها الطالب محمد قادرية من الثامن "و"، حيث تلا قصيدة "أنت منذ الآن غيرك"، وألقت الطالبتان مها ناطور وزهراء منديه من الثامن "و" قصيدة "أرى ما أريد".
ثم كان اللقاء مع الدكتور شكري عراف الذي قدم مداخلة قصيرة عن تأثير الثورة الصناعية على لغتنا العربية، تطرق فيها إلى ضياع الكثير من المصطلحات التي زالت مع زوال المهن القديمة من حياتنا. وعاد بعده الطلاب للقراءات فقدم الطالب علي حجاج من الثامن "أ"، قصيدة "صرخة بنت"، وقرأت الطالبة آيات حمودي من الثامن "ب" كلمة خاصة للشاعر محمود درويش، كما قرأت الطالبة نردين سمريه من التاسع "و"، كلمة مماثلة خطتها للشاعر الفلسطيني الراحل.
بعدها كانت المداخلة الثانية للأديب محمد علي طه، الذي تحدث عن صداقته للشاعر محمود درويش منذ أيام الدراسة في كفرياسيف وفيما بعد في حيفا وبداية العمل الصحفي، وتفتح مواهب درويش الأدبية، وانتقل لخروج درويش من الوطن إلى القاهرة فبيروت، واستعرض طه بعض النوادر غير المعروفة التي جمعت بين درويش وأصدقائه في المراحل الأولى.
وألقى رئيس بلدية شفاعمرو ناهض خازم تحية قصيرة، نوه فيها إلى أهمية الحفاظ على لغتنا ورعايتها من خلال برامج كالتي قامت بها الإعدادية "ب" ولقاء الأدباء والباحثين، وحيى هذه الفعاليات مؤكدا دعم البلدية لها. وفي النهاية تم توزيع شهادات التقدير على المشاركين في أسبوع اللغة والذين قدموا لطلاب المدرسة المحاضرات واللقاءات المثمرة، مرفقة بكتاب قيم كهدية من إدارة المدرسة، وشارك في تقديم الشهادات رئيس البلدية، السيد ناهض خازم ومدير المدرسة، الأستاذ مازن أيوب ومدير قسم المعارف، السيد عبد الرحمن صديق ومركزة اللغة العربية، المربية سلوى الحاج وعضو مجلس الطلاب، الطالبة فهدة صفوري. أما الذين استلموا الشهادات والهدايا وحضروا الاحتفال فهم: الكاتبة فاطمة ذياب، السيدة طروب خليل، الأديب محمد علي طه، الباحث د. شكري عراف، الصحفي حسين الشاعر أما المساهمين الغائبين عن الحفل فهم: د. محمود عباسي، الشاعر نزيه حسون، الكاتب عفيف شليوط، الكاتبة عايدة حمادي- خطيب والصحفي سعيد حسنين.
وفي ساعات المساء كان الطلاب والأهالي والمعلمين على موعد مع الحفل الختامي لأسبوع اللغة العربية، في قاعة "أشكول بايس" حضره رئيس البلدية، السيد ناهض خازم وأعضاء البلدية: زياد الحاج، فرج خنيفس، أجود زين، أحمد حمدي، زهير كركبي وابراهيم شليوط، وكذلك مدير عام البلدية، السيد عمر الملك ومدير قسم المعارف، السيد عبد الرحمن صديق والناطق باسم البلدية، المحامي ناجي شحادة ومدير المدرسة الشاملة "ب"، الدكتور عمر خطيب ومدير المدرسة الشاملة "جـ"، الأستاذ جلال حمادي ونائب مدير المدرسة الاعدادية "ب"، الأستاذ معمر الصغير وعدد من الأدباء المشاركين والمعلمين القدامى وعدد من الأهالي والطلاب والمعلمين.
افتتح الحفل الختامي وأداره المربي زياد شليوط، مركز الفعاليات اللامنهجية وألقى مدير المدرسة، الأستاذ مازن أيوب كلمة ترحيبية شكر فيها كل من عمل من مركزي مواضيع وطواقم معلمين ومجلس الطلاب، وحيى رئيس وأعضاء البلدية الحاضرين على دعمهم المعنوي، كما شكر الأهالي. وتلته مركزة اللغة العربية، المربية سلوى الحاج التي تحدثت عن فحوى وأهداف أسبوع اللغة، وشكرت طاقم اللغة العربية على تعاونه ومركزي الطبقات والتربية الاجتماعية وادارة المدرسة. بعدها ابتدأت فقرات البرنامج بتلاوة قصائد لمحمود درويش ابتدأها الطالب محمد قادرية من الثامن "و"، حيث تلا قصيدة "أنت منذ الآن غيرك"، وألقت الطالبتان مها ناطور وزهراء منديه من الثامن "و" قصيدة "أرى ما أريد".
ثم كان اللقاء مع الدكتور شكري عراف الذي قدم مداخلة قصيرة عن تأثير الثورة الصناعية على لغتنا العربية، تطرق فيها إلى ضياع الكثير من المصطلحات التي زالت مع زوال المهن القديمة من حياتنا. وعاد بعده الطلاب للقراءات فقدم الطالب علي حجاج من الثامن "أ"، قصيدة "صرخة بنت"، وقرأت الطالبة آيات حمودي من الثامن "ب" كلمة خاصة للشاعر محمود درويش، كما قرأت الطالبة نردين سمريه من التاسع "و"، كلمة مماثلة خطتها للشاعر الفلسطيني الراحل.
بعدها كانت المداخلة الثانية للأديب محمد علي طه، الذي تحدث عن صداقته للشاعر محمود درويش منذ أيام الدراسة في كفرياسيف وفيما بعد في حيفا وبداية العمل الصحفي، وتفتح مواهب درويش الأدبية، وانتقل لخروج درويش من الوطن إلى القاهرة فبيروت، واستعرض طه بعض النوادر غير المعروفة التي جمعت بين درويش وأصدقائه في المراحل الأولى.
وألقى رئيس بلدية شفاعمرو ناهض خازم تحية قصيرة، نوه فيها إلى أهمية الحفاظ على لغتنا ورعايتها من خلال برامج كالتي قامت بها الإعدادية "ب" ولقاء الأدباء والباحثين، وحيى هذه الفعاليات مؤكدا دعم البلدية لها. وفي النهاية تم توزيع شهادات التقدير على المشاركين في أسبوع اللغة والذين قدموا لطلاب المدرسة المحاضرات واللقاءات المثمرة، مرفقة بكتاب قيم كهدية من إدارة المدرسة، وشارك في تقديم الشهادات رئيس البلدية، السيد ناهض خازم ومدير المدرسة، الأستاذ مازن أيوب ومدير قسم المعارف، السيد عبد الرحمن صديق ومركزة اللغة العربية، المربية سلوى الحاج وعضو مجلس الطلاب، الطالبة فهدة صفوري. أما الذين استلموا الشهادات والهدايا وحضروا الاحتفال فهم: الكاتبة فاطمة ذياب، السيدة طروب خليل، الأديب محمد علي طه، الباحث د. شكري عراف، الصحفي حسين الشاعر أما المساهمين الغائبين عن الحفل فهم: د. محمود عباسي، الشاعر نزيه حسون، الكاتب عفيف شليوط، الكاتبة عايدة حمادي- خطيب والصحفي سعيد حسنين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق